20130721

130719 Arabic - مقابلة مجلة Yes مع هنري


س: ماذا تفعل وحدك في المنزل؟
هنري: إلى جانب الأكل والنوم، أؤلف الأغاني في كثير من الأحيان. لدي استوديو تسجيل بالمنزل. لذلك عندما لا آكل أو أنام، أقوم بالتأليف هناك.

س: ماذا تأكل وأنت وحدك؟
هنري: آكل أشيآء مختلفة كل يوم لكن المفضل لدي هو الطعام الصيني. مثل الزلابية المقلية، أقدام الدجاج، أنا أحب هذا الطعام! ولكن ليس لدينا هذا في كوريا لذلك لا بد لي من أكله إذا جئت إلى هونغ كونغ.

س: ماذا تفعل وأنت وحدك في السيارة؟
هنري: أستمع للموسيقى وأفكر في المعجبين.

س: أين تؤلف الأغاني عندما تكون بمفردك؟
هنري: في استوديو التسجيل بالمنزل.

س: أي نوع من الأغاني تستمع لها؟
هنري: الأغاني السعيدة والإنجليزية.

س: هل تشاهد الأفلام بمفردك؟
هنري: أنا لا أشاهدها لوحدي، أشاهدها مع الأصدقاء.

س: أي نوع من الأفلام تفضل؟
هنري: الرومانسية، وبالتأكيد لن أشاهد أفلام الرعب.

س: أي عضو تود الذهاب للتسوق معه؟
هنري: شيون! إنه غني! سيدفع من أجلي. من الجيد شراء سيارة معه، أنا أمزح!

س: من تود الذهاب معه للكاريوكي؟
هنري: كيوهيون، لأنه يغني جيداً ويحب اللعب.

س: مع من ترغب في السفر؟
هنري: حبيبتي! لكنني لا أملك واحدة الآن لذلك أفكر في الذهاب مع دونغهي لأنه يهتم بي كثيراً. أشعر بالراحة والإسترخاء معه.

هنري: كانت فكرة الشركة. عندما طلبوا مني الغناء مع كيوهيون وتايمين فرحت كثيراً! كيوهيون عضو من فرقتي وتايمين أعرفه منذ وقت طويل. بقيت معه في المسكن لأكثر من سنة. نعرف بعضنا البعض جيداً لكننا لم نقف على مسرح واحد معاً من قبل. لذلك كنت سعيداً جداً عندما سمعت ذلك و وافقت على الفور. كيوهيون يغني جيداً وتايمين يغني جيداً ويرقص بشكل جيد أيضاً لذا أشعر بالسعادة للعمل معهما وأنا ممتن لمساعدتها.

هنري: هذه القصة مضحكة. كنت أجهز لألبومي المنفرد عندما ألفت "Love That I Need" هذه الأغنية كانت مؤلفة لي. في اليوم الذي جاء فيه دونغهي إلى منزل كنت أعمل عليها. عندما سمعها، سألني عن اسمها وقلت له أنها لألبومي الجديد. نظر إلي وأخبرني أن الأغنية جميلة وأنه هو وهيوك يجهزان لألبومهما ومن الجيد منحها لهما فقلت "لا لا هذه الأغنية لي" وظل يطلبها مني، ويضايقني لمدة أسبوع. في الأخير لم أستطع المواصلة وقلت "حسناً سأمنحها لك" ففرح جداً!

بعد تقديم الأغنية لدونغهي، هنري شارك فيها كذلك. 
هنري: إنها المرة الأولى التي أؤلف فيها أغنية يابانية، لم أكن متأكداً من النتيجة النهائية. بعد التسجيل، وجدت أنها جميلة وقد غنوها بشكل جيد. لكن خلال التسجيل، كان هناك جزء عال وهيوك ضغط على صوته بشكل كبير. في النهاية سجلها 30، 40 مرة. دونغهي كان يحاول إغاضة وذلك مضحك جداً. في الآونة الأخيرة، ألفت العديد من الأغاني لكن لا أحد قام بأدائها! هناك الكثير من المغنيين الذين أرغب في العمل معهم. أتمنى العمل مع بوا، إنها رائعة حقاً، لدي 2/3 أغاني ستناسبتها. أود أن أعطيها لها.
"إن كان هناك أي مغني يود العمل معي، الرجاء البحث عن اس ام للتواصل معي!"

س: 3 أولاد يصورون فيديو موسيقي معاً، لابد أن هناك الكثير من الأحداث التي حصلت.
هنري: لم يحدث أي شي! نحن جميعاً أشخاص مملون! لكن هناك حدث عندما كان لدي تسجيل في كوريا وكيوهيون كان سيؤدي معي لكنه كان في الصين ولم يتمكن من اللحاق برحلة العودة. لم يؤدي معي في النهاية، قمت بذلك لوحدي. كنت أعلم أنه يرغب في مشاركتي وركض أيضاً لكنه لم يتمكن من ذلك. هنري ممتن لكيوهيون وتايمين لمشاركتهما في التسجيلات.

هنري: في التسجيلات الأولى، كل أعضاء سوبر جونيور حضروا لتشجيعي. خلال التحضير للألبوم، الأعضاء ساعدوني كثيراً أيضاً. قدموا لي الكثير من الإقتراحات وكانغ إن أخبرني أن شعري ليس براقاً بما فيه الكفاية لذا غيرت الصبغة. كيوهيون كذلك قدم لي بعض التعليقات خلال الأداء حيث علمني كيف أغني بقوة أكثر في بعض المقاطع. دونغهي علمني كيفية الرقص، لقد أخبرني أنني أرقص مثل بقية الراقصين في الخلف وأنه يجب أن يكون لي أسلوبي الخاص. الجميع اهتم بي لذا الألبوم هذه المرة ليس لي، بل ألبوم بتضافر جهود كل أعضاء سوبر جونيور. أم علي أن أقول أنني المؤدي وأنهم المساعدون خلف الكواليس.

س: ملاحظة أن هنري يملك الكثير من المعجبين من خلال أدائه المنفرد في قبة هونغ كونغ. لكنه قال أنه يرغب في جذب المزيد من المعجبين. 

هنري: أود تقديم أفضل ما لدي خلال ترويجات Trap وأتمنى في المستقبل ألا يشجعني المعجبون الشباب فقط. أتمنى نشر أغاني للمزيد من الناس ويستمع لها الكثير. فمثلاً إن كان هناك أشخاص في سن والدتي يستمعون لأغاني ويحبونها، سأكون سعيداً للغاية.

س: إضافة للموسيقى، هناك مجالات أخرى يود هنري تجربتها.

هنري: إن كانت هناك فرصة، أود تجربة التمثيل أيضاً. إن كان هناك أي فريق إنتاج مهتم بي ويملكون سيناريوهات جيدة أتمنى أن يتواصلوا معي!".

هنري: سابقاً، لم أكن أعلم أنني أول مغني منفرد للاس ام في السنوات ال13 الأخيرة. لم أشعر بالضغط في البداية، لكن بعد سماعي لذلك شعرت به. منذ ذلك الحين، كنت أشعر بالقلق كل يوم. على الرغم من قلقي، عندما أصعد على المسرح أقدم أفضل ما عندي لإظهار الجانب الأفضل مني وأعتقد أن ذلك لم يكن سيئاً.

No comments:

Post a Comment